بشكل عام، كلما زادت الإيرادات وانخفضت النفقات والرصيد، كلما زاد عائد خطة التقاعد. ولكن هذا يعتمد أيضًا على مدة الخطة ومعدل السحب من حساب التقاعد.
حماية رأس المال: الاستثمار بعد التقاعد يحافظ على رأس المال من التآكل والضياع نتيجة الإنفاق غير المنظم أو الطوارئ المالية.
هناك استراتيجية أخرى تتمثل في التفكير في شراء معاش سنوي، والذي يوفر مصدر دخل مضموناً مدى الحياة. يمكن أن يساعد المعاش السنوي في التخفيف من مخاطر طول العمر، ولكنه قد لا يكون مناسباً للجميع.
العوائد المتوقعة من الاستثمار بعد التقاعد في صناديق السندات تعتمد على عدة عوامل، مثل نوع السندات التي يحتويها الصندوق، والسوق الذي يستثمر فيه، والفترة الزمنية التي تحتفظ فيها بالصندوق.
ولكن هذا لا يضمن أن الصناديق ستحافظ على قيمتها أو ستولِّدها دخلاً كافيًا لتغطية احتياجاتك.
كما أن الدخل المستثمر يحمي المتقاعد من تأثير التضخم وانخفاض قيمة المال مع مرور الزمن.
الاستثمار بعد التقاعد هو عملية توظيف الأموال المتاحة للمتقاعد في أصول مختلفة تدر عليه عائدًا ماليًا يساعده على تحسين مستوى معيشته وتحقيق أهدافه الشخصية والعائلية. الاستثمار بعد التقاعد له أهمية كبيرة لعدة أسباب منها:
كما لا تستسلم إذا حصل خسارة أو انخفاض كبير، بل حاول التعلم من التجربة وإصلاح الأخطاء.
يمكننا أيضاً التفكير في شراء كل ما تريد معرفته التأمين، مثل تأمين الرعاية الطويلة الأجل، للمساعدة في تعويض تكلفة نفقات الرعاية الصحية غير المتوقعة.
بشكل عام، يمكنك تقدير عائد خطة التقاعد بإستخدام صيغة بسيطة:
لكن كلما زادت مدة استثمارك، كلما زادت فرصك للحصول على عائدات أفضل والتغلب على التقلبات السوقية.
من أجل الاستثمار بعد التقاعد في صناديق المؤشرات، تحتاج إلى فتح حساب استثماري لديك أو لدي مزود خارجي، مثل شركة وساطة أو شركة استثمار.
كما أن الإرث يسهِّل على المتقاعد نشر قيم التكافل والإحسان والبر بين أفراد عائلته.
هذه الخطة توفر لك مرونة وحرية في اختيار استراتيجية استثمارية تناسب أهدافك ومستوى المخاطرة، وتستفيد من التحفيزات الضريبية. لكن هذه الخطة قد تحتاج إلى إدارة نشطة وانضباطية من جانبك، ولا تضمن لك دخلاً ثابتًا.